تستخن مواجهة طرفها اول علم شاه على الطرف الآخر يوجد المؤسس عثمان كل طرف منهم يستعد لآخر مواجهة تجمهم حيث امر الوزير يجمع جيش ضخم لينهي قبيلة الكاي كما أنه يستغل خيانة كونور له بعدما كشفه فيخدعه لكن الامر غيرهم
احسنت صنعا هي إيصال شائعات خادعة لعثمان فإن من السهل الايقاع به ثم يبدأ في معاقبة كونور لتكون حلقتنا القادمة بأقوى ما يمكن لكن عثمان لن يسمح للوزير المساس بكونور عن طريق مراقبته دوما ثما اعداد كمين محكم لعلم شاه في طريقه إلى مقابلة نيكولا داخل ايناغول حيث يسعى بضمهى مع محاربيه إلى جيش يحب مداهمة قبيلة الكاي به لكن عثمان دمر كل خططه ثم سحبه إلى القبيلة على مرأى من الاهالي الفرحين رؤية علم شاه هكذا كما رأوا غيخاتو أيضا الذي لطالما هاجم القبائل وأذاقهم ويلات المغول زادت بدعم ماغوليين
استفهم عثمان إلى مداهمة غيخاتو مهما كلفه الامر حتى أنه اسرع اليه دوم محاربيه كي لا يفوت الأوان اذا استلم غيخاتو العشرين الف جندي القادمين من اورغون خان مما سهل على المؤسس الإمساك بغيخاتو ثم اقتاده إلى القبيلة وسط استشار الاهالي لكن لن تكون نهايته إذ انقذه السلطان مسعود فهم سيء