تفوقت الحلقة الماضية على قدر التوقعات من كفاءة بمستوى توقعه الكثير من المشاهدين خاصة في إظهار شخصية قوية من خلال المؤسس عثمان حين واجه غيخاتو بجسارة رغم العدد المهول الذي يحارب تحت أمره الا ان الغازي كان شجاعا
عثمان خرج من سوغوت بأمان دون خسائر كما أن الوزير علم شاه لازال مستمر معنا بدور بوران استعاد كافة قواه مجداا ثم إن غوندوز وقف بجنوده في وجه غيخاتو مساندا شقيقه رغم تعارض وجهات النظر بينهم أعاد غوندوز أيضا سيدات القبيلة بالتراجع عن قرار نفيهن اما أديب علي فقد حمل السيف رفقة الدراويش بوجه المغول محاولا الوصول إلى الخان لإنقاذ زوج ابنته سيد الكاي عثمان مما جعل غيخاتوا يشتاط غضبا لما اعتبره تمرد من التركمان حينها طالب جنوده بهدم المدينة فحاول غوندوز تهدئته مرغبا اياه بأن يمده بخيول او جنود
أنقذ عثمان نيكولا من قبضة غيخاتو في سعيه للاستفادة من كل حكام القلاع في وجه المغول خاصة بعد أن عاد الحاكم روغاتوس بخبر توجه الامبراطور نحو القلاع لوحدهم ضد خطر المغول لذلك فإن غيخاتو يطلب من غوندوز إرسال الدعم الذي تعهد به لكن غوندوز يرفض فهاجم القبيلة حينها